ولليوم هده الافكار الثورية تدور في ادهاننا من اجل التغيير ..ولكن قوى الشر الامريكان والروس وفرنسا .. ينتهزون هده المساعي لصالحهم ..لانها تصدر من مجتمعات مستهلكة لا علم ولا دراية لها -لاتاكل ولا تلبس الا من صنع غيرها ..سلاحها يعتبر من الدرجة الاخيرة مما تملكه قوى الحلف .فنلاحظ امريكا سباقة في التعاون مع اي كان غرضه زعزعة الاستقرار .فهي تعمل مثل الفتوة ..تساند وتمون وتلبي نداء كل من طلب المساعدة . فالقضاءعلى امن المنطقة هو غايتها ..لا ن البترول هو المحب الوحيد الدي تدفع من اجله المستحيل . حتى اولادها .
و بالتعبير الرياضي لا يمكننا ان نكون ابدا دالة تابعة لمتغير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق